يعترف بيار رباط بعدم رضاه عن الموسم. ثورة، رحيل الأخت، فكورونا. يعد بعودة في أيلول، تعوّض ما فات، إن ساعد الظرف. يغيب "منّا وجرّ" في الصيف، لقناعة لدى رباط ورئيس مجلس إدارة "أم تي في" ميشال المرّ، بأنّ الاستراحة أفضل من حرق المُنتج. البرنامج بعناصره، وأي نقص يؤدّي إلى الخسارة.ما العناصر؟ الجمهور أولاً، فتفاعله يرفع الحلقة؛ ثم الضيف والمساعدون في التقديم، من دون مسافات آمنة، ولا قلق. غابت جميعها في الحلقات الأخيرة،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول