لا تدخل كارين رزق الله في لعبة الجمال البلاستيكي الذي يغزو البلاد والعباد. هي ممثلة، رهانها ليس فحسب المظهر والشكل. لها حضورها الرمضاني، لا تطلّ غالباً بخواء. هناك رسالة وعبرة. أو على الأقل محاولة ونيّة. مسألة أخرى، نوعية المسلسل ومساحات أعماقه. رزق الله ليست في خانة الممثلات "الفايك". تمثيلها تلقائي، برغم فخاخ المبالغة. دورها السنة، قضية، أكثر منه قصّة حبّ هشّة.قدّمت الأجمل في رمضان الفائت، وتصدَّرت المشهد. كان ذلك في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول