لا تعكس تعاميم وزارة التربية المتعلقة بتنظيم التعليم من بعد في المدارس وبرنامج البث التلفزيوني لدروس مواد الامتحانات الرسمية، مسار الوجهة النهائية للسنة الدراسية وتحديد مصيرها مع الامتحانات الرسمية، بل أن الارتباك والضياع يسودان في أروقة التربية ولدى وزيرها طارق المجذوب الذي بات مهتماً أكثر بإعلان انجازاته في المئة يوم لتوليه الحقيبة وفي التشديد على أن التربية هي الميزة الفضلى للبنان، إلى انشغاله بمتابعة التزام الأساتذة بالحضور الى المدارس، فيما يتولى آخرون اعلان المسائل الأساسية والمواقف المفصلية حول العام الدراسي ومن بينهم بعض المسؤولين الحزبيين ومديري مصالح ودوائر تربوية والذين يغردون على حسابهم عن الامتحانات ومصير...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول