تترك العين دمعة تأثّر مملوءة بالرجاء والأمل. رجل من أرض نازفة، وقف وحيداً أمام عظمة الرب في يوم الفصح، وصلَّى بالصوت. بدت الحنجرة تحفة كونية، تخفّف عذابات العالم وتمنحه روحاً جديدة. وقف وحده في كاتدرائية ميلانو الفارغة، يرنّم للقيامة، ويحاكي الله من عمق جماله وعظمة الخلق المطلق. الموسيقى صلاة الموجوعين.أندريا بوتشيللي وصوته في الكاتدرائية، من أجل الإنسان الكوني، الخائف، المُربَك. ملايين البشر يشاركونه الصلاة من منازلهم، بتلك الحنجرة فريدة الصنع،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول