كانت تفكّر في السؤال حين طرحناه عليها: أمل طالب، موسمان من "لهون وبس" وتحافظين على موقعكِ. البعض يطلّ ويرحل، وأنتِ تثبتين حضوراً. تردّ بأنّ الأسلوب عاملٌ أول. ترافقت بداياتها على السوشيل ميديا برفع الصوت بداعٍ أو من دونه، كأنّها تخوض معركة. أما على الشاشة فراحت تتعلّم النضج الكوميديّ. "أردتُ الناس أن تُحبّني". بدأتْ تحصد الحبّ.زادُها عفويتها وبساطتها، فلا يشمّ المتلقّي رائحة عجرفة. لا تطلّ أمل طالب "من فوق" ولا "تربّح الناس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول