سعيدٌ المرء إن رحل وهو مُلهِم. يرحل كثرٌ بأقل أثر، فيطغى الغياب على البقاء. الراحلون بالجسد فحسب، عطرٌ يطفح بهجة، ولو حلَّ الموت مفجعاً، كموت كوبي براينت. العالم حزين. شيءٌ من الدمع الحارق ينهمر كجرف. الأب والابنة، كما في الحياة، كذلك في الموت.لا يهمّ فقط مَن هو الشخص، أمام مأساة الموت العظمى، حتى تكون الكتابة مُبرّرة والمشاعر جريحة. الموت بتفحُّم طائرة، مرعب، فكيف إن كان أباً وابنة، إرثاً وإنجازات تُضيف نُبلاً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول