مارك برادفورد مخيّلته تتبختر بفن تشكيلي خاص
22-01-2020 | 22:34
كان من المُتوقّع أن يمضي أيامه في تصفيف شعر النساء في الصالون الخاص بوالدته. كانت إمكاناته "صلبة" في هذا المجال. وكان "داعساً فيه" على قدم وساق! لم يكن في الحسبان أن تتبختر مُخيلته وتختال في قلعة إفتراضيّة مأخوذة من حكاية خرافية ومُزخرفة بالألوان. ولكن هذا بالفعل ما حصل مع مارك برادفورد الذي يمزج في أعماله الضخمة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول