ميريام كلينك ترتدي الحجاب... والهدف؟

حلمُ عارضة الأزياء والمؤدية ميريام كلينك أن تتحوّل حديثَ الناس، سواء قدّمت عملاً أم اكتفت بالظهور التلفزيوني كضيفة "دلّوعة"، والأهم بما تتركه خلفها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها. لعلها تستمتع بأن خطّتها بنشر صورة لها مُرتديةً الحجاب، نجحت، وهي الآن "نجمة" استطاعت ان تثير جدلاً.


تُسمّي نفسها ملكة، مملكتها "كلينكستان"، وعالمها الحيوان، ومن أجله غنّت "عنتر"، وثارت، كما تزعم، على الحياة العامة. "الملكة"، نشرت لها أخيراً صورة وهي مُرتدية الحجاب، فاختارته، لمزيد من الضجيج ربما، جاذباً باللون الأسود. تحار كلينك ماذا تفعل ليظلّ اسمها مُتداوَلاً، كما يرى كثر من متتبعيها. أترتدي ثياب البحر على الثلج، أم تُبشّر بأنها ستتصوّر عارية لمجلة اباحية، أم ماذا تفعل؟.


اثار نشر كلينك صورتها بالحجاب جدلاً، وبرز في تعليقات البعض غضب الغيارى على الحجاب وكأنها تشوهه، في حين رأى بعضٌ آخر ان ما تقوم به كلينك هدفه الشهرة حصراً ولا يستأهل الذهاب بعيداً في ردات الفعل التي ربما تبحث عنها كلينك.