أن يقرر الأساتذة المستعان بهم لتعليم أولاد اللاجئين السوريين التحرك أمام مفوضية اللاجئين، فذلك يعني أن أزمة تلوح في الأفق للسنة الدراسية الجديدة في تعليم السوريين واللبنانيين ايضاً. الأزمة أطلت أمس مع قرار وزير التربية أكرم شهيب بتأجيل موعد انطلاق الدراسة لفترة بعد الظهر المخصصة للاجئين في نحو 400 مدرسة رسمية، بعد تحذير المستعان بهم والذين يبلغ عددهم اليوم نحو 4 آلاف بالتوقف عن التعليم، فمستحقاتهم عن الفصل الثاني من العام الدراسي الماضي لا تزال محجوبة، وهو أمر قد يدفعهم إلى التوقف عن التدريس احتجاجاً.لا تقتصر مشكلة تعليم أولاد اللاجئين عند المستعان بهم فحسب، إذ أن معلومات ينقلها...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول