"شفاءُ الذكريات": "لذّة" الاختلاء بيسوعَ المسيح لِمَسحة علاج إستكشافُ الأعماق المجروحة...و"كَيٌّ" بالمصالحة والمغفرة

العلاج الوحيد المؤمَّن "عَمليّة"، لكن روحيّة"، "وقودها" تأملات انجيلية وصلوات ومصالحة ومغفرة. في ذلك اليوم، انشغل الطبيب الذائع الصيت جدا بعلاج عشرات. من دخلوا الباب، جاؤوا اليه، هو "القادر على كل شيء"، بجروح خفية، غير منظورة. الشكوى ربما "سلوكيات مزعجة"، آلام مزمنة في الاعماق، والشفاء "ممكن بالتأكيد"، لليقين من ان "الرّب قادر عليه"، رغم قدم تلك الجروح و"عنادها".