اشترِك في نشرتنا الإخبارية
رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يتلقى ضربة مضحكة على المواقع الاجتماعية بعد أن اعتبر ان ارتداء اسروال الجينز محظور في ايران . وقد نشر عشرات من الايرانيين صورا لهم عبر "تويتر" يوم الاحد وهم يرتدون الجينز ووجهوا تعليقاتهم وصورهم ورسوماً تهكمية مباشرة لحساب نتنياهو الرسمي عبر "تويتر" قائلين انه غير ملم باحوال الايرانيين كما استخدموا رمزي #Jeans و #Netanyahou و #Iran لإيصال رسائلهم وصورهم . ومن أبرز التغريدات:
كما برز عبر "تويتر" رمز #عبوطة الذي تحول حركة. تأسست الحركة بعد ظهر يوم الثلثاء ١٧ أيلول ٢٠١٣ و ارسلت أول تغريدة و"عبوطة" لحساب الفنان عبد العوجي. وأهداف الحركة كما وردت عبر مدونة مؤسسيها أنها حركة افتراضية أسست لدعم مغردي لبنان عاطفياً أينما وجدوا وإرسال #عبوطة لهم حتى لا يشعروا أنهم يواجهون خيبات هذا العالم وحدهم. فلبنان رهينة الفساد والتجاذبات و لكن حركة #عبوطة تريد خلق وطن حتى لو كان إفتراضياً حيث يحب مواطنيه بعضهم بعضاً وتحضهم على التعاطف في ما بينهم لأن أوجاعهم واحدة.
أما عبر "فايسبوك"، فقد برزت صفحة الحركة الطلابية البديلة الخاصة بطلاب الجامعة اللبنانية الأميركية والتي يستخدموها لنشر مطالبهم ونشاطاتهم بعيداً عن تحركات الأحركات الحزبية الطائفية. وجديدهم ما أقدمت عليه إدارة الجامعة من طرد لـ4 من طلابها و منعهم من دخول الحرم الجامعي واحالتهم الى المجلس التأديبي بتهمة التحريض على الاعتصام.
كما تم التداول بهذا الموضوع عبر "تويتر" من خلال رمز #OccupyLAU
أيضاً عبر "فايسبوك" صورة إلتقطها الناشط محمد نجم لإحد مقاهي بيروت الذي نشر على واجهته ملصقا كتب عليه: "العلمانيون ليسوا خياراً ثالثاً إنما الحل".
ومن البارز على الويب، إنفوغرافيك لـ10 أشياء لا نعرفها عن الـiPhone
و أيضاً، دراسة عن واقع البورنوغرافيا على الويب في العالم العربي من إعداد مؤسسة "حبر" وهي مؤسسة إعلامية تسعى لإيصال المعلومة وتشجيع المواطنين لسرد قصصهم والتفاعل من أجل الوصول إلى مجتمع أكثر انفتاحاً وتواصلاً. وأبرز خلاصات هذه الدراسة "هو أنّ الأرقام تعكس مدى سهولة وصول الأفراد إلى الإنترنت (التي تراوح ما بين 85% من سكان الإمارات العربية و1.4% من سكان الصومال) يلاحظ أن عمليات البحث عن كلمة "sex" عبر "غوغل" في العالم العربي تكاد تفوق أي مكان آخر في العالم. وفقاً لـ AdWords، إن كل مئة مستخدم عربي، يجرون ما يقارب 52 عملية بحث شهرياً، مقابل 21 للولايات المتحدة، 36 للهند، 45 لفرنسا و47 لباكستان.
