الخميس - 18 نيسان 2024

إعلان

انفوغرافيك- ما الفارق بين الورقة السياسية للكهرباء 2010 والخطة الإنقاذية 2017؟

المصدر: "النهار"
سلوى بعلبكي
سلوى بعلبكي
Bookmark
انفوغرافيك- ما الفارق بين الورقة السياسية للكهرباء 2010 والخطة الإنقاذية 2017؟
انفوغرافيك- ما الفارق بين الورقة السياسية للكهرباء 2010 والخطة الإنقاذية 2017؟
A+ A-
يبدو واضحاً، إذاً، أن الخطة الإنقاذية لقطاع الكهرباء، لصيف 2017، تكرر ورقة سياسة قطاع الكهرباء السابقة لإنقاذ صيف 2010، المفترض أن يكون قد انتهى تنفيذها في العام 2015، بعد أربع سنوات من إطلاقها. وتشكل محاولة لتبرير فشل الخطة السابقة، في معظم محاورها، وطي صفحتها دون حساب وفتح حساب جديد، بحجة الـ "عرقلة"، المشار إليها في مقدمة الخطة، وللتغطية على نتائجها السلبية، وتمديد خطط الإنقاذ إلى أجل طويل غير مسمى، بالرغم من أن أهم أسباب فشل الخطة السابقة يندرج تحت عنوان التسرع والمبالغة في التقدير وعدم التقيد بالقوانين والأنظمة التي نص القانون 181/2011 على الالتزام بها، فقد عاد مجلس الوزراء، بقراره رقم 1 تاريخ 28/3/2017، ليربط موافقته على تكليف وزير الطاقة والمياه باتخاذ الإجراءات اللازمة واستدراج العروض وإعداد المناقصات اللازمة، وفقاً للقوانين والأنظمة المرعية الإجراء، وعرض كل مراحلها تباعاً على مجلس الوزراء. ولئن الحاجة اليوم هي إلى إنقاذ قطاع الكهرباء وإنقاذ مؤسسة كهرباء لبنان وليس لإنقاذ موسم صيف، تقترح مصادر متابعة لملف الكهرباء الآتي:• تعيين مجلس إدارة جديد لمؤسسة الكهرباء، يُجري استدراج العروض اللازم لاستئجار بواخر جديدة ويشارك بفاعلية في الإجراءات التحضيرية والتنفيذية للمشاريع الواردة ضمن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم