هكذا يعمل الأستاذ المتحرش على تقديم نفسه بصورة مختلفة

يعملُ المدرّس المتهم بالتحرّش بالأطفال جيريمي فوريست على تقديم نفسه في صورة مختلفة عبر تحوّله مغنّي روك مع أوشام على جسده، فأخذ يواعد شابة جديدة بعد الإفراج عنه من السجن. 
ووفق "الميرور"، أمضى فوريست البالغ من العمر 33 عاماً، عامَين في السجن بتهمة الخطف وممارسة الجنس مع قاصر بعد هروبه إلى فرنسا مع تلميذة في الخامسة عشرة من العمر عام 2012.
وقد أثار اختفاؤه مع الفتاة القاصر عملية مطاردة دولية أدّت إلى العثور عليهما بعد بضعة أيام يسيران متشابكَي الأيدي في بوردو.
وقد انتقل المدرّس السابق للعمل مغنّي روك وأحيا في الآونة الأخيرة حفلة في حانة على مقربة من منزله في الساحل الشرقي.