يعيب المؤمن على الفلسفة بعامّة منهجها القاضي بالشكّ في قدرة العقل على الوقوف على الحقيقة. تالياً يدين موقف الفيلسوف الذي يعيش في حيرةٍ من أمرِ السؤال الذي يطرحه ويستبقيه، بما كان سؤالاً يعلّق الإجابة عنه.
يعيب المؤمن على الفلسفة بعامّة منهجها القاضي بالشكّ في قدرة العقل على الوقوف على الحقيقة. تالياً يدين موقف الفيلسوف الذي يعيش في حيرةٍ من أمرِ السؤال الذي يطرحه ويستبقيه، بما كان سؤالاً يعلّق الإجابة عنه.