بدأت المأساة البشرية منذ العصور السحيقة وهي تستمر الى الأزل، فبين الموت المؤكد والموت المحتمل فارق بسيط هو مجرد نافذة إحتمالات، نافذة قد تُفتح على إحتمال الهلاك لعبور بوابة الموت المؤكّد، وقد تُفتح على إحتمال الخلاص لإجتياز عتبة الموت المحتمل، الى أمل في حياة افضل.