لو تحلّت هيفا وهبي بالقليل من حضور الصوت، لَما وجدت نفسها تتعمّد محاكاة الجمهور بأدوات أخرى. عملها الجديد "بريثينغ يو إن" تجربة غنائية أولى بالإنكليزية، بدت فيها كأنها تُفرِغ كل ما في جعبتها لتصنع شيئاً من لا شيء.
لو تحلّت هيفا وهبي بالقليل من حضور الصوت، لَما وجدت نفسها تتعمّد محاكاة الجمهور بأدوات أخرى. عملها الجديد "بريثينغ يو إن" تجربة غنائية أولى بالإنكليزية، بدت فيها كأنها تُفرِغ كل ما في جعبتها لتصنع شيئاً من لا شيء.