أن نقول إن المشهد الذي رأيناه في مباراة الرياضي - الحكمة في كرة السلة كان معيباً، فذلك أقل ما يمكن قوله، بل إن الخطورة في الأمر مزدوجة، لأن الوباء المنتشر في المجتمع، وأصبح منتشراً في الطبقة السياسية والاعلامية، قد انتقل الآن الى الرياضيين الذين، يا للأسف الشديد، لم يعودوا صالحين قدوة ومثالاً لشباب لبنان.