الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

عالسريع

المصدر: "دليل النهار"
عالسريع
عالسريع
A+ A-

الخير الموسمي
كالعادة، وككل سنة في الأعياد المجيدة، تتبارى قنواتنا على أعمال الخير والمحبة والعطاء. هدايا وألعاب ومساعدات، للفقراء واليتامى والمعوزين، تتدفق من الشاشات لتسعد المعوزين. "المستقبل"، مثلا، فكّر هذه السنة بتكريم بعض الممثلين المنسيين وزيارتهم في بيوتهم أو المستشفيات. ترى، لماذا لا نشهد هذه الحماسة الكبيرة لأعمال الخير إلا في فترة الأعياد؟


وأخيراً
أخيراً، وبعد سنوات من إمرار الشريط نفسه، فكر"تلفزيون لبنان" في تغيير المنوّعات الصباحيّة لفيروز التي يبثها عند افتتاح برامجه. فاستبدل الشريط القديم، الأسود والأبيض، بآخر ملوّن يتضمّن منوّعات من "لولو" و"ميس الريم" وغيرهما. طبعاً اللون ليس الأهم. فأعمال الأخوين رحباني جميعها، الملوّنة وغيرها، جميلة ومناسبة لساعات الصباح. إنما الأهم هو التنويع لأن إمرار الشريط نفسه لسنوات مدعاة للملل.


"حلو كتير" التنقيل
مرّة جديدة ينتقل فريق برنامج "حلو كتير"، مع غابي وشادي وألين، من شاشة إلى أخرى. فبعد NBN و"تلفزيون لبنان"، ها هو يحط رحاله هذا الموسم على "الجديد". هذه التنقلات الدائمة أسبابها، ربّما، إنتاجيّة، فالفريق يستمرّ بالعمل رغم ضآلة الإمكانات المقدّمة له، ولقد حقق نجاحاً لافتاً في الموسم الماضي على "تلفزيون لبنان" ومن المؤسف أن يغادره لأن حضوره شكل قيمة مضافة للمحطة.


ليلَك بنهارك
غريب المنطق الذي تعمل عليه بعض الإعلانات فتبثّ أفكاراً غير صحّية و"غير مطابقة للمواصفات" مثل منطق "أوصل ليلك بنهارك" الذي يدعونا إليه إعلان أحد مشروبات الطاقة!


اليد الفاضحة
في برنامج "أحلى جلسة"، حين يمسك طوني بارود بالكاميرا لتصوير selfie، تتم الاستعانة بغرافيكس تظهر فيه الصورة داخل هاتفٍ محمول، لكن المشكلة أنّ ذلك الهاتف تُمسك به يد فتاة!


 

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم