الدورة الثانية للإنتخابات الرئاسية في تونس التي تُجرى غداً ستقرر مستقبل هذا البلد الذي افتتح موسم الثورات العربية وقد تحوّل معظمها صراعاً دموياً بعد محاولات الاسلام السياسي مصادرة التغيير وإعطاءه لباساً لا يتماشى قطعاً مع مفهوم الديموقراطية.
الدورة الثانية للإنتخابات الرئاسية في تونس التي تُجرى غداً ستقرر مستقبل هذا البلد الذي افتتح موسم الثورات العربية وقد تحوّل معظمها صراعاً دموياً بعد محاولات الاسلام السياسي مصادرة التغيير وإعطاءه لباساً لا يتماشى قطعاً مع مفهوم الديموقراطية.