على رغم ان الاوهام لم تكن كبيرة حول الانتقال فورا بعد المفاوضات حول الملف النووي الايراني بين الدول الخمس الكبرى زائد المانيا وايران الى ملفات المنطقة حيث لإيران اوراق قوية في كل من العراق وسوريا في شكل خاص نظرا الى رفض متبادل اميركي - ايراني بوضع اي من هذه الملفات على طاولة البحث في موازاة التفاوض على النووي فيما لو ادت هذه المفاوضات الى نتيجة، فان تمديد هذه المفاوضات سبعة اشهر اضافية رسم علامات استفهام حول مآل الازمات المتفاقمة على وهج النووي الايراني.