كثيرةٌ فوائد التطرف الذي "يدعش" منطقتنا، ويمكن تلمسها على أكثر من مستوى. قراءتها لا تقتصر على المصالح المحلية والدولية والإقليمية، بل تتجاوزها الى محاكاة غرائز الناس العاديين، وتحديداً الباحثين عن تميز ما، أو الغارقين في انهزاماتهم وفقرهم وجهلهم والقمع المتوارث في جيناتهم.