يجلس المنقذ البحري محمد بار (21 سنة) في برج المراقبة على شاطىء بحر غزة ليتابع مجموعة من الفتيان يسبحون في مياه البحر، مؤكداً انه يقبل بشغف على مهنته، حتى في ايام القصف الاسرائيلي، رغم انه لم يتلق راتبه منذ ثلاثة اشهر.
يجلس المنقذ البحري محمد بار (21 سنة) في برج المراقبة على شاطىء بحر غزة ليتابع مجموعة من الفتيان يسبحون في مياه البحر، مؤكداً انه يقبل بشغف على مهنته، حتى في ايام القصف الاسرائيلي، رغم انه لم يتلق راتبه منذ ثلاثة اشهر.