الماضي كان غيره اليوم، فالعيد إن يحلّ، يُذكَر المعذّبون ويتصدّر المشهدَ البؤساء، فنُذهَل أمام المآسي، ولا نصدّقها. ما عدنا نُفاجَأ إن تتجنّد الشاشات في المناسبات وتقدّم نموذجاً عن محتاج. قليلة البيوت التي لا تتألم أو لا تشعر بالآخرين يتألمون.
الماضي كان غيره اليوم، فالعيد إن يحلّ، يُذكَر المعذّبون ويتصدّر المشهدَ البؤساء، فنُذهَل أمام المآسي، ولا نصدّقها. ما عدنا نُفاجَأ إن تتجنّد الشاشات في المناسبات وتقدّم نموذجاً عن محتاج. قليلة البيوت التي لا تتألم أو لا تشعر بالآخرين يتألمون.